تخفيف الآثار العالمية لفيروس كورونا على الأعمال التجارية والبيئات الاجتماعية العالمية والإقليمية والمحلية من خلال مساعدة ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة الناشئة للتعافي من خلال برنامج QUEST للتعافي التجاري والاجتماعي من خلال خلق قيمة في المجتمع من خلال الإدماج الاقتصادي والتماسك المجتمعي للاجئين وريادة الأعمال في المجتمع المضيف.
في محاولتها للنجاة من الآثار الوخيمة لجائحة كورونا، اعتمدت الشركات الصغيرة والمتوسطة الأردنية - والتي لم يتمكن معظمها من الاستفادة من حزم الدعم المقدمة من الحكومة الأردنية، بسبب عدم تأسيسها رسميًا وكونها صغيرة جدًا - تدابير التكيف الصارمة والتفاعلية التي قللت من حجم عملياتها وقوضت قدرتها على استئناف الأعمال المربحة عندما يمر الوباء. ويمكن تلخيص تدابير المواجهة التفاعلية هذه فيما يلي:
- تقليص العمليات
- تسريح العمال
- تخفيض الأجور
- الحد من التعيينات الجديدة
يلخص الرسم البياني أدناه العوائق التي تحول دون فتح شركة ناشئة جديدة لكل من الشباب الأردني والمواطنين السوريين في الأردن. ومن الواضح أن كلا الجنسين من كلا الجنسيتين يواجهان عقبات كبيرة في محاولة تحسين ظروفهما المعيشية من خلال إنشاء شركاتهما الناشئة. هذه مشكلة حالية ودائمة تحتاج إلى حل مبتكر ومبتكر من شأنه تدريب ودعم وتمكين وتمكين هؤلاء الشباب المبدعين والمجتهدين لامتلاك وتشغيل أعمالهم التجارية المتعددة القطاعات لتحقيق النجاح.
لماذا الان ؟
- البيئة الداعمة للشركات الناشئة الحالية في الأردن غير موجودة وتحتاج إلى التحسين، وهو ما يتضح من الافتقار إلى الوصول المباشر والمبسط إلى التمويل، وعدم تمكين اكتساب مهارات التدريب التقني والمهني المتقدم، وغياب التدريب على أنشطة بناء مهارات ريادة الأعمال .
الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة ص
الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة ص
الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة ص
الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة الوضع الراهن لمسرح الأعمال في الأردن والمنطقة ص